تسعى تجديد تطوير الواجهة البحرية بجدة التاريخية إلى إعادة البحر إلى البلد وبالتحديد ميناء البنط التاريخي واستعادة المنطقة التاريخية إلى أقرب صورة ممكنة لما كانت عليه، ضمن الجهود الحثيثة لتعزيز مكانة جدة التاريخية كوجهة تراثية محلية وعالمية.
وتُعد الواجهة البحرية جزء من رؤية شاملة لتطوير المنطقة المحيطة ببحيرة الأربعين وخلق مجال سكني وتجاري مستدام عبر ثلاث مراحل. تبدأ المرحلة الأولى بالإعداد لإعادة حفر منطقة البحر التي رُدمت نتيجة التوسع العمراني في العقود الماضية، عبر تنظيف الموقع وإزالة البنية التحتية السابقة. وسيجري العمل في المرحلة الثانية على معالجة تلوث مياه بحيرة الأربعين وحفر وإعادة تشكيل حوضها وتطوير بنيتها التحتية. وأخيرًا في المرحلة الثالثة يعمل مبادرة تجديد الواجهة البحرية بجدة التاريخية على بناء مرسى لليخوت ومسطحات خضراء وجسورًا للمشاة ومرافق عامة بهدف إعادة بناء النسيج الحضري وتعزيز إمكانية المشي
مساحة الحديقة
طول الواجهة البحرية
شجرة
استثمار تاريخ المنطقة وثقافتها وإعادة نسيجها العمراني.
خلق بيئة مستدامة تحيط بالواجهة البحرية تمثل رافد اقتصادي.
بناء وجهة جاذبة للأعمال تُمكن المبادرات الثقافية والإبداعية
تطوير المجال المعيشي في المنطقة للسكان والسياح ورواد الأعمال.
